Sunday, June 9, 2019

خليجي محارم سكس ناار في المكوه

انا شاب من منطقة الخليج 22 عاما اعمل مع ابي وأخي في شركتنا الخاصة * وابي رجل 60 عاما كبير من اصحاب المال وسكير يحتسي الخمرة كمدمن * وانا وسيم جدا واكتشفت بالصدفة اني املك زب كبير جدا بالنسبة للآخرين زبي 24 سم وكنت منذ صغري دلوع امي وامي لم تنجب سوى انا واخي الكبير وتعرضت لحادث واصبحت لاتنجب بعد تلك الحادثة * وامي ****** من اصل فلسطيني وتبلغ الخمسين عاما متحررة جدا وتحب الاغاني وتشرب الخمرة مع ابي وتتميز ببشرة نادرة الوجود وايضا مايميزها كبر حجم طيزها وطراوتة واثدائها * ويبلغ وزنها 110 كيلو جرام وكانت بصغري تحممني بالصابون وتعتني بي وايضا كانت تتعرى امامي وتقضي حاجتها احيانا بوجودي وبلغت 16 عاما واصبحت لا تدخل معي الحمام * ولازلت اتذكر طيزها العاري امامي سنوات طويلة واتذكر حلبها لزبي وتنظيفي وكان زبي كبيرا رغم صغر عمري وترجع بي الذكرى ليوم رضعت امي زبي بالحمام وتسألت انا عن السبب قال انظفة ياحبيبي * وبدأت اشتهيها بعد ان بلغت العشرين عاما * وامي بلغت 48 عاما * ولازالت تغريني وفي العام الماضي كنت انا في عز شهوتي وبالصيف ذهبنا للشالية الخاص بنا في عطلة نهاية الاسبوع وتركنا الخادمات بالمنزل *واخي الكبير سافر خارج البلاد واصبحت انا وامي وابي فقط وزارنا خالي ساعات في الشالية * وعند خروج ابي مساءا وبعدها خالي قالت لي امي انها تريد ان تستحم بالمسبح عندما ذهب خالي وطلبت مني الخروج بعض الوقت لرغبتها بلبس لباس بكيني وقالت لي انها تريد ذلك وانها تكره الملابس فقلت لها لا امانع ونسيتي زمان كنتي تحمميني كثير وانا شفت جسمك كلة وانتي امي فضحكت وقالت اخجل منك الان كبير انت وخلاص ابستحم بالملابس وقلت لها لا امــي استحمي بالبكيني وابوي وخالي طلعو بالخارج وخذي راحتك انا عند التلفزيون بالداخل وابتسمت لي وقالت خلاص كذا حلو * راحت امـي تغير ملابسها بالغرفة وخرجت وانا اراقبها من الشباك من غير ما تعرف هي ووقف زبي من اللحم الابيض ولباس المسبح الصغير جدا بالنسبة لآمراة سمينة كان بكيني احمر * ونزلت امــي للمسبح وسبحت وطلعت انا اليها بعد ربع ساعة وهي تبتسم وتقول عيب تشوف الماما * وانا قلت لها احب انزل اسبح معك قالت لالالالا وقالت ابخرج يلا روح جو قلت لها لالالالالا وكانت تضحك بهستيرية قالت عيب قلت لها مش عيب وخرجت من المسبح وانا اشاهدها ووقف زبي وقال لي امــي عيب لاتشوف وكانت تضحك وراحت تغير ملابسها ولبست قميص مغري لونة سكري وضيق موضح كبرحجم طيزها الكبير* ووقف زبي ثاني مرة وجلست معها نشاهد التلفزيون وهي حاطة رجل علا رجل وقالت لي امــي * انها رايحة المطبخ تجهز العشاء لابوي وطلعت للمطبخ وطلعت خلفها اساعدها واشرب موية * وكان المطبخ صغير جدا وفي اوسطة طاولة صغيرة وكان الممر ضيق وامـــي تقطع السلطات ومنزلة راسها وطيزها عريض وراجع للخلف بشكل مغري وكان زبي واقف وتعمدت المرور بين الطاوله وامـــي واستقر زبي الكبير بين فلقتي طيزها وكانت فلقة واسعة جداا نظرا لكبر حجم الطيز وتوقفت امـــي عن تقطيع السلطة بلحظة وقوع زبي بطيزها واحساسها فية* وقالت ضاحكة انتا لازم تمر من هنا روح للجهة الثانية * وقالت يخرب عقلك ذكرك (زبك) كبير من كنت صغير قلت انا نعم طالع علا ابوي وضحكنا قالت امـي ابوك راحت علية اللحين هو كبير مافية صحة قلت للماما يعني مافيش كذا ولا كذا وضحكت امــي قالت لالالالا كان زمان ياحسرة وكانت تحب الضحك بهستيريه وجيت وراها مرة اخرى وضميتها من ورا ودخل زبي بين فلقتي طيزها وهي سكتت وقالت اش مالك ؟ قلت احبك ماما قالت وانا يا حبيب مــاما احبك لكن ابعد عني زبك بيقطع القميص يخرب عقلك زي الحجر اش بيك انجنيت ؟ قلت لها ابحس بحضنك مــاما خليني شوية كذا اشتقت لحضنك قالت حتى ولو ياحبيبي كذا مايجوز * او ماتعرف وبعدين ابوك راح يجي وبعدين اخليك تحضني كثير لكن ابتعد الان وكانت تضحك * مضت نصف ساعة وجاء ابي واتعشينا وبعد العشاء قال ابي ل مــاما ؟ انه راجع للبيت وكنت اعرف انه رايح عشان يشرب ويسهر بالبدروم * امـــي قالت لبابا انها راح تبات هنا وانا معها وطلع ابي للبيت وانا وامــي بالشالية وسهرت انا وامـــي ودخلت انترنت انا وكلمت خالتي وكانت امــي معي وقفلت الانترنت قلت لمامـا يلا وين وعدك ابحضنك وضحكت مــاما قالت لي بشروط قلت انا موافق قالت * اول حاجة ماتقرب حقك (زبك) احضني بدونة ثاني شء اعملي مساج انت تعرف للمساج ؟ قلت لمامــا اعرف اسوي مساج ولكن احب نسبح مع بعض قالت* موافقة وراحت امــي تلبس وانا فصخت ولبست شورت وجت امــي بالبكيني الاحمر وقالت لي * قفل اضاءة الشالية احب الجو الرومنسي وقفلت انا اضاءات الشالية الخارجية ونزلنا المسبح وسبحنا وصرت اقرب لــ امــي ونسوي حركات بالماء واطشر عليها الموية وهي تضحك وتخاف * وهي كانت بالركن الغير عميق وجيت جنبها وخافت واعطتني ظهرها وتمسكت امــي بالسلم خايفة اسوي لها حركة بالماء وانا جيت خلفها وزبي واقف ولصقت فيها ودخل زبي بطيزها ويديني بصدرها وهي ضحكت لدرجة ان كنت خائف احد يسمعها قالت * انت اش تسوي يا مجنون وكانت تتميع وتضحك وقلت لها مو وعدتيني احضنك وانتي امـــي وأحبك وابتسمت امــي من كلامي وقالت* خلاص احضني مثل ماتحب * واخذت بيدي الكلوت وازحته علا جنب ودخلت زبي جوا طيزها ودخل وقامت امــي بحركة اغرتني كثير حطت ايدينها الاثنين على جنب طيزها وفتحتة عشان يدخل الزب * كان طيز جامبو كبير جدا وماكملت خفت انزل قالت امــي يلا سو لي مساج بالغرفة ؟ قلت لها نعم وجهزي نفسك لمساج خطير وضحكت امـي وخرجت من المسبح وراحت غرفتها وانا رحت الحمام ولحقتها وطلبت منها كريمات واعطتني الكريمات كانو اثنين وكانت لسة لابسة البكيني الاحمر الي مو مغطي حاجة * لكن ذهب الحياء خاصت ان امــي متحررة نوعا ما * وكانت امــي رومانسية وطلبت مني نذهب لغرفة الجلوس احسن علشان نسمع موسيقى من تلفزيون غرفة الجلوس ولكن غرفة الجلوس لا يوجد بها سرير واقترحت انا ناخذ مرتبة غرفة النوم هناك وكان اقتراح جميل بالنسبة لامــي واخذت المرتبة وفرشتها وفوقها لحاف ناعم ازرق ووسط غرفة الجلوس وضعتة * ومن خلال اضاءات مخفية وجو هادىء جميل ابتدأ التدليك وكانت منبطحة وانا ادهن بجسمها من اخامص القدم الى الرقبة وكانت تتفاعل معي بدرجة شهوانية جدا وكان تدليك سكسي وقلت لها ابفصخك كلك قالت لي حاضر ياحبيب مامتك * فصختها وقلبتها على صدرها ودهنت كل قطعه منها وهي مغمضة مثارة وكان جسمها مالي المكان * وقربت علا كسها ودهنت شفراته قالت لي دلكني هنا كثير * وكنت حسب رغبتها كان زبي واقف جدا ومدت امـــي ايدها ومسكت زبي بقسوة وقالت حبيب مامتك انتا * قالت لي بطلب منك طلب * زبك كبير حبيبي ابرضع شوية اذا انتا تحب قلت لها ارضعي وضحكت انا وهي قالت انت مستعد اشوفك ** قلت لها اعرفك ممحونة زب قالت ياولد اختشي وكنا نضحك بهستيرية قامت امـي ورضعت لي رضع كثير وانا مبسوط وبعد مداعبات مني لكسها قالت لي وريني يلا كيف تطفي نار الممحونة زي ماتكون انفسخ الحياء منها كانت ناااار ؟؟ ونكتها بكل وضع كان واستمرينا الليل كلة ومن بكرة مسكتني قالت اوعدني نكررها وما احد يحس باللي صار ؟ وعدتها وعد طول العمر نبقى كذا **وبعد ذلك صرنا نسهر ونخطط ونتقابل من غير ماحد يحس حتى اوقات اخذها من سهرة ابوي اذا سطل ابوي وراح ينام وتجي عندي غرفتي وكانت اجواء حلوه معها ومستمرين احنا الان سنتين *

مرات عمي ناكتني

انا احمد من سوريا عمري ١٦ سنة وانا شاب طولي ١٧٠ غير سمين لطالما كنت اميل ان أكون عبد تحت اقدام النساء بشكل لا يوصف كانت لي مرات عم اسمها منى عمرها ٤٣ سنة متوسطة الطول مليئة الجسد لكن ليست سمينة شعرها طويل بشرتها بيضاء وأصابع اقدامها متناسقة دائما تطلوها باللون الوردي مقاس قدمها ٤٠ ، وفي يوم من الأيام قرر بيت عمي المؤلف من عمي و مرات عمي وابنهم وابنتهم زيارتنا وفور وصولهم رحبنا بهم وادخلناهم الصالون وركضت مسرعا إلى باب المنزل حيث تركت حذائها الكعب ذا اللون الاسود حتى انضفه بلساني واشتمه ولا زال مذاق ورائحة عرق قدمها في الحذاء اه كم كانت رائحته شهية ثم ذهبت الى الجلوس معهم وعيني لا تفارق اقدامها ويبدو أنها انتبهت لهذا الأمر وتاكدت اني اعشق قدمها لأنها كانت تشتكي من وجود لعاب على حذائها بعد المجيء إلى بيتنا ، وبعد ساعة من الزمن ذهبت الى غرفتي وفتحت قصة مرات عم تستعبد وتنيك ابن أخ زوجها وكانت مرات عمي قد لحقت بي إلى الغرفة لتناديني على الغداء وبما أنها كانت تنادي من الخارج عرفت صوتها فاسرعت إلى سريري ادعي وابقيت الكمبيوتر مفتوح على القصة وبعد دخولها وجدتني نائما فانتبهت إلى القصة وبدأت تقرأها وانا استرق النظر لها وعند انتهائها من القراءة اطفئت الكمبيوتر وايقظتني كأنها لم ترى شيئا واكمل بيت عمي الزيارة حتى المساء ثم انصرفوا وانا افكر بردة فعل مرات عمي بعد قراءة القصة وبعد يومين سافر عمي وابنه إلى الاردن لانهم كانوا يعملون هناك وبقيت زوجة عمي وابنتها وحيدتان في المنزل وبعدها باسبوع اتصلت مرات عمي علينا وأخبرت امي أنها في حاجة بعض الحاجيات لان ابنتها قد ذهبت إلى زيارة صديقتها وتبيت عندها وهي لا تستطيع الخروج وما ان اخبرتني امي بذلك حتى هممت مسرعا لاشتري الحاجيات واذهب إليها وعند الوصول إلى بيتهم استقبلتني زوجة عمي بكل سرور وبنفس يملاها الحقد وها قد اتت فرصة لتستعبدني وترضي حقدها وانا اتمنى هذه الفرصة وقد كان المنزل فارغا وزوجة عمي ترتدي فيزون اسود شفاف يبان كيلوتها الاسود تحته و جرابات سوداء شفافة و كنزة بيضاء دون حمالة صدر تحتها وكان لباسها يفصل جسمها و كسها و طيزها تفصيلا دقيقا وقد ذهبت لإحضار الشاي وانا في قمة هيجاني على منظرها وقد انتصب زبي بشكل فاضح لا استطيع اخفاؤه وعند جلوسها امامي بدأنا نتجاذب اطراف الحديث بشكل عام ولاحظت اني مرتبك ومتوتر فقالت لي ما بك فقلت لها لا شيء وبعدها بقليل احضرت مقرطة الاظافر تريد أن تقلم اضافرها ومددت قدماها على الطاولة امامي وبدأت تقلمهم وقالت لي اعتذر منك ولكن يجب أن اقلمهم فقلت لها لا مشكلة وكان باطن قدمها يتلألأ نحوي وانا أكاد اجن واريد ان العقه وهي لا زالت تثيرني وبعد انتهائها قالت هل يمكنك فعل مساج لقدمي فانهم يؤلموني بعض الشيء فقلت بكل سرور قالت اذا هيا إلى غرفة النوم وجلست على السرير وانا في الارض ومددت قدمها لي وعندما لمست قدمها الناعمة البيضاء الطرية انتصب زبي وبدأت افعل لها المساج وبعد قليل لاحظت انتصاب زبي فركلتني بقدمها بقوة على زبي حتى صرخت ووقعت وقالت الحس قدمي يا كلب فأنا اعلم انك تلحس احذيتي وقرأت تلك القصة ووضعت جراباتها في فمي واقدامها على وجهي وانا اشتم رائحتهم الزكية وانا أشعر بالالم والاثارة ثم سحبت جراباتها من فمي ووضعت قدمها وقالت الحس يا كلب وبدات الحسهم وانقضضت عليهم وهي تصورني لكن لم يعد يهمني شيء وقالت ترجاني يا عبدي يا ابن المنيوكة وانا اترجاها ثم ركلتني ركلة أخرى على زبي حتى صرخت ووقعت وقالت الحس قدمي يا كلب وبدات الحسهم وانقضضت عليهم وهي تصورني لكن لم يعد يهمني شيء ثم ركلتني ركلة أخرى على زبي وبدات اصيح وجردتني من لباسي وانا اترجاها وربطت اطرافي بحواف السرير وانا مستلقي على بطني ثم ادخلت اصبع يدها في فمي وانا امصه حتى تمنيت ان تفتح طيزي وبدون ان تضع لعاب على خرمي اخذت تدخل اصبع يدها في طيزي وانا اصرخ من الالم واقول ارجوك اسحبيه واصرخ الإله اااه اوف حتى دخل اصبعها وبدات تدوره في طيزي وانا اصرخ من الالم واقول ارجوك اسحبيه واصرخ ثم سحبت اصبعها واحضرت الزب الصناعي وارتدته وقالت هذه هي ليلة دخلتك يا قحبة ووضعت الزب على خرمي واخذت تدخله وانا اتلوى تحتها واصرخ لكن وضعت يدها على فمي ثم دفعته دفعة واحدة وهنا احسست انه اغمي علي وقد وصل الزب لاحشائي وأكملت نيكها لي وانا اصرخ وتقول ستحبل اليوم يا خول هذا هو مكانك عبد لي واستمرت حتى قذف زبي وهنا سحبت الصناعي وانزلت كيلوتها وقالت الحس وبدأت الحس كسها وبدأت هي تقول اااه اسرع اسرع حتى قذفت كل مائها في فمي ثم جلبت حذائها وقالت لي العقه يا كلب وبدات الحسه حتى اصبح لامعا بعدها لم استطع الوقوف فاتصلت مرات عمي بامي واخبرتها باني سأبات عندها ووافقت امي ثم اكملت طول الليل مرات عمي تننيكني باصابعها الجميلة أو بالصيناعي حتى اصبحت شرموطها ومنيوكها وفي الصباح هممت بالخروج واصبحت تهدنني بالصور والفيديو وانا اذهب لها دائما عندما تكون بمفردها فتنيكني والعق اقدامها ولا زلت على هذي الحال اه كم هي المتعة التي احصل عليها عندما تستعبدني وتنيكني و تذلني

سكس حاار جدا انا و زميلتي في غرفتها !

انا و زميلتي كنا في سحاق حار جدا باقوى متعة جنسية و بدات المتعة لما كنا نراجع الدروس و انا لاحظت انها ترتدي فستان خفيف جدا و حلماتها واقفة لانها با ستيان و شعرت برغبة فيها و هو ما جعلني اصارحها اني اريد ان اقبلها و استمتع معها وهي اعجبها الامر و جاءت بسرعة الي لتحضنني و تقبلني بحرارة . و حين التحم جسمي على جسمها شعرت بدفئ كبير جدا و حنان و لما قبلتني هيجت جسمي حتى احسست بقشعريرة قوية جدا في داخلي و بدات انا ايضا ارد على قبلاتها بحرارة و اعطيها لساني و هي تفتح فمها و بدت انها هائجة اكثر مني و تريد السحاق اكثر مما كنت انا اريده . انا كنت ادفعها و هي تدفعني و نحن في سحاق حار جدا و التصقنا و شرعنا في خلع الثياب بكل حرارة و القبلات كانت قوية و ساخنة نار و اكتشفت ان صديقتي تحمل حلمات جميلة و مثيرة لونها فاتح تقريبا بنفس لون بشرتها البيضاء اما انا فحلماتي بنية داكنة . و ما احلى المص على الحلمات اثناء السكس فهي كانت تمص لي قليلا ثم انا امص لها و المتعة جميلة سواء كنت امص ام هي ترضع لي و انا اشعر بارتخاء كبير في جسمي كلما لحست لي بزازي و نحن في سحاق حار جدا و ساخن يغلي و امسكت لها بزازها ادعك فيها و العب بها لعب ساخن و ركبت على كسها في وضعية الفارسة في تلك الوضعية كنت انا هائجة في سحاق حار جدا و اصعد و انزل على كسها الذي كان يشع بالحرارة و انا اتخيل انه زب و اشفار كسي كانت تحتك على كسها الذي سخن اكثر و اصبح حامي و انا اواصل الصعود و النهوض على الكس . ثم انقلبنا و ركبت صديقتي على كسي و اصبحت هي في وضعية الفارسة تصعد و تنزل و انا امسك الطيز و البزاز العب بهما و احرك شهوتها و اسخنها بلمساتي الساخنة جدا و هي تواصل الصعود و النزول فوق فوق كسي و كلما يخبط كسها على كسي تسخن و اشتعل اكثر و امسك لها الطيز و العب به و اتحسس عليه احلى تحسيس حتى اسخنها و فعلا سخنتها و سخنتني و مارسنا الجنس المثلي الساخن جدا حتى اطفان الشهوة بالكامل و صرنا ندوب و نلتصق ببعض و القبلات جميلة و حلوة جدا و الشفتين تلتصقان من دون ان نقدر على مفارقتهما عن بعض . و احسست ان الشهوة بدات تنطفئ بعد ذلك بعدما قضيت شهوتي و اخرجت كلما ما كان في كسي من محنة و نار بعدما مارسنا سحاق حار جدا و ساخن انا و صديقتي الجميلة المثيرة التي حققت احلى حلم في حياتي بالنيك معها بقوة و على راحتنا

بنت و أمهاا !

السلام عليكم انا ايمن عندى24سنة وماما فايزة48صاحبى ابانوب هو جارنا متربين مع بعض بدات قصتى وانا عندى 12سنة ابانوب كان عنده14سنة كانت قاعد معى فى البيت وامى خرجت مشوار عند خالتى امى ارملة وعايش انا وهى واختى بس ابانوب شغل فيلم سكس وزبه واقف اوووى وانا سبت الفيلم وبقيت مركز مع زبه بالى اى عاجبك انا مبقيتش عارف ارد لقيته طلعه من البنطلون وحضنى كان زبه ضخم زى زب الزنوج اى عجبك انا قلتله ايوة قالى مصه وبدا يدخلووو فى بقى امممممممممممم ويضغط راسى على زبه وبدا ينيك بقى اوووى امممممواح وراح جاب كريم وجى ودهن زبه وقلعى ولحس طيزى ودهنها وبدا يدخل زبه الاول كان صعب احححححح يدخل راسه خدى يالبوة اااه اااااااااف اخخخخخخخ طيزى لا يا ابانوب يا متناكة هفشخك خد ى خدى ونام على ظهره وركبت على زبه احححححححح خد يابن اللبوة ومرديتش يشتمنى بامى وهو قعد يشتم برضو طيزك شبه طيز امك يابن اللبوة وبدات احس بمتعة اححححح اااااااااااه كسمك يابن النياكة ااااه من بزاز امك وهجبهم اجبهم فين فى طيزى احححححح ااااه اااف يادكرى هاتهم وتحول لبوة وجابهم وطلعه ودخلو فى بقى اى يابن اللبوة مبسوط قلتله اه ودخلنا الحمام مع بعض وعملنا واحد اجمد وطلعنا وشوية وجات امى واختى اختى رباب عندها 10سنين كانت وقعد سنتين كدا اروحلو بيتهم واو ياجينى هو ساعات نبات مع بعض وبدات اختى فى البلوغ وطيزها ادورت وابانوب اعجب بيها كان عندها 12وهو16وبدا يعازلها وهى تجاوبت معاه قالى هينكها واحنا قاعدين بدا ابانوب يتكلم عن الجنس وقالها ان هو استاذ فيه بهزار حتى اسالى اخوى وضحكنا وهى كانت مستغربة وبدا يقرب منها ولمس طيزها وهى مستغربة انه فى وجودى وقالها طيزك جميلة يارباب هى عيب يا ابانوب الكلام دا انت مش خايف من اخوى هو اخوكى ههههههههههههههه دا خولى هى اى هو زى ما بقلك كدا وانا مش قادر اتكلم هى اى يا راجلنا انت منهم مكسور عينك يابيضة لا كدا يا ابانوب ناخد راحتا عجبتك طيزى ابانوب اووووى وكلك وقرب من شفليفها وباسها وبدا يدعك صدرها جامد وكان صدرها زى الليمون كدا وقلعها البنطلون ودخل صباعه فى طيزها دخل بسهول دخل اتنين دخلو قالها انتى مفتوحة من طيزك قالت اه من قريب انا وصاحبتى بالخيار وجاب شيكولاته وحطها على زبه وبدات تلحسها وزبه وقف وزبى انا واقف كانت متعة اول مرة احسها وفلقسها وبدا يدخل زبه وكان كبير وجعها اححححححح نيكنى نيك اخت الخول وتبص على وهو يقولى اتفرج على اختك ياخول وهى يا دكرى افشخنى زى ما فشخت اخوى ااااااح طيزى اااااه بيوجع للللللللاللللللللا احححححححححح براحة ونامت على بطنها وهو فوقها اححححح ويدخل ويطلع وانا جبتهم اححححححح عشرنى احححححح زبرك نااااار اول مرة اشوف زيه وقعد ينكها ساعة وسع طيزها قامت مش قادرة تمشى وسندتها لحد اوضتها ولما ماما نامت جات عند ى فى الوضة وقالتلى يا خول بوم اعملى شاى اى بتقولى قالت قوم ولاندهلك ابانوب يا يويو ياقحبة انتى من هنا ورايح خدامتى وهنكمل بعدين